استنكر العديد من رجال الإعلام وفعاليات المجتمع المدني الطرق
الغامضة وغير الشفافة التي تم من خلالها تشكيل الهيئات الاستشارية لمجلس جهة بني
ملال خنيفرة والمجالس الإقليمية والمحلية بعموم المنطقة حيث تم اعتماد مبدأ
التوصيات والتيليكوموند والولاءات الحزبية والمحاباة في تشكيل مختلف الهيئات دون
اعتماد مبدأ الكفاءة والتنوع والاستقلالية في ذلك ،
ما يجعل هذه الهيئات صورة أخرى لمظاهر العبث والشكلانية الفارغة التي تنخر الواقع
السياسي والمؤسسات المنتخبة في البلاد.
هذا في الوقت الذي اعتمدت فيه جهات ومناطق أخرى أسلوب فتح باب الترشيح أمام الجميع، من هيئات وشبكات الجمعيات والتعاونيات واتحاداتها ونساء ورجال الإعلام، وفق معايير شفافة تعتمد الوضعية القانونية، والحكامة ومقاربة النوع والإشعاع والتنوع ، إضافة إلى وثائق تبرز الخبرة والكفاءة.
يشار أن نص الفصل 139 من الدستور والمادة 117 من القانون التنظيمي ورقم 111.144 المتعلق بالجهات على تشكيل هيئات استشارية ثلاث هيئات، الهيئة الاقتصادية، هيئة المساواة وتكافؤ الفرص وهيئة قضايا الشباب.
هذا في الوقت الذي اعتمدت فيه جهات ومناطق أخرى أسلوب فتح باب الترشيح أمام الجميع، من هيئات وشبكات الجمعيات والتعاونيات واتحاداتها ونساء ورجال الإعلام، وفق معايير شفافة تعتمد الوضعية القانونية، والحكامة ومقاربة النوع والإشعاع والتنوع ، إضافة إلى وثائق تبرز الخبرة والكفاءة.
يشار أن نص الفصل 139 من الدستور والمادة 117 من القانون التنظيمي ورقم 111.144 المتعلق بالجهات على تشكيل هيئات استشارية ثلاث هيئات، الهيئة الاقتصادية، هيئة المساواة وتكافؤ الفرص وهيئة قضايا الشباب.
عن : face/fkihbensalah news