يتساءل العديد من المتتبعين للشأن الانتخابي ببني ملال
عن السر الكامن وراء عدم كشف الاسماء المرشحة لدخول الانتخابات الجزئية بدائرة بني
ملال التي ستجرى في السادس من اكتوبر القادم لانتخاب مقعد واحد بالبرلمان على خلاف
الاستحقاقات البرلمانية ل 2016 التي ظهر فيها وكلاء اللوائح قبل شهور من موعد
الاستحقاقات ...
و يرى جهابذة الانتخابات ان "التبعبيع " و
الدخول المدرسي قد يكونان سببا وجيها لاختباء المرشحين حقنا لجيوبهم من اقتناء
حولي العيد و اللوازم المدرسية لبعض الناخبين او شناقة الانتخابات الذين سيخطبون ودهم للوقوف معهم في هذه
المحطة الانتخابية على خلاف 2016 التي كان التحصيل في عملية "التبعبيع"
جيدا .