جاري تحميل ... الموقع الرسمي لشبكة بني ملال الإخبارية

الموقع الرسمي لشبكة بني ملال الإخبارية

شبكة بني ملال الاخبارية - بني ملال نيوز - الخبر في الحين ، جرأة و مصداقية في تناول الخبر

إعلان الرئيسية






 

أخر الأخبار

إعلان في أعلي التدوينة

الصفحة الرئيسية " رضاعة " الاستوزار تدفع أحمد شدا لمصارعة وزير الساعة السابق محمد مبديع حول الحقائب الوزارية المفترضة للحركة

" رضاعة " الاستوزار تدفع أحمد شدا لمصارعة وزير الساعة السابق محمد مبديع حول الحقائب الوزارية المفترضة للحركة

حجم الخط


محمد منيالي
خرجت بعض صفحات التواصل الاجتماعي " فيسبوك " تطالب باستوزار أحمد شدا رئيس المجلس البلدي لبني ملال و عضو المكتب السياسي للحركة الشعبية وزيرا للشباب و الرياضة بالحكومة المقبلة ، ليدخل بالتالي في دائرة التنافس مع محمد مبديع الوزير السابق للوظيفة العمومية وتحديث الادارة و رئيس بلدية الفقيه بن صالح لجيل كامل و عضو المكتب السياسي للحركة .
حقيبة الشباب و الرياضة التي تظل دوما مطلبا للحركيين و التي سبق و ان طالب بها مبديع بعد ان تمت اقالة اوزين "مول الكراطة " منها كما كانت حكرا على عدد من الحركيين الذين تناوبوا عليها و جروا خلفها في محاولة منهم حرق "الشحوم" التي راكمتها اجسامهم بفعل "القعدة " على المناصب و تبديلها دونما حاجة لمجهود بدني ويحاول رئيس بلدية بني ملال  ان " ينش على كبالتو " وسط تزاحم مطالب ديناصورات الحركة للعودة للوزارة من جديد بعد ان فطم عدد منهم عن "رضاعتها " و اخرون يحاولون تمديد فترة الرضاعة الى ولايتين متتاليتين بينهم مبديع و الحيطي و مول الكراطة .
و بدخول شدا دائرة السباق حول الاستوزار ستعيش جهة بني ملال خنيفرة  صراعا قطبا بين ثلاثة حركيين الوزير مبديع من الفقيه بن صالح  و احمد شدا من بني ملال  و عرفة عثمون من خريبكة الذي يدفع به شقيقه المهدي عثمون عضو المكتب السياسي للحركة  في انتظار ما سيخرج به اقليم خنيفرة و من ستدعمه المرأة الحديدية في الحركة الشعبية حليمة العسالي .

قراءات اخرى قد تخرج الحركة الشعبية من قائمة المستوزرين في ظل توارد اخبار عن تقارب وشيك بين العدالة و التنمية و الاصالة و المعاصرة بعد خروج الامين العام للجرار بتغريدة ابان من خلالها عن امكانية مد يده للعدالة و التنمية و عفا الله عما سلف ما قد يجعل وزراء السنبلة المفترضين خارج الحسابات و دفعهم كرها نحو المعارضة الى جانب الاستقلال .




التصنيفات:
تعديل المشاركة
Reactions:
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إعلان أسفل المقال