بعد 6 ساعات من النقاش
لم يسفر اللقاء الذي جمع بين وزير التربية الوطنية والتكوين المهني محمد حصاد،
بالنقابات التعليمية الأكثر تمثيلية، عن أية نتائج فيما يتعلق بنتائج
الحركة الانتقالية في صفوف رجال ونساء التعليم؛ فقد تشبتت الوزارة بموقفها معتبرة
أن ما قامت به هو أمر غير مسبوق، وتشبثت النقابات بموقفها الرافض للطريقة
التي دبر بها الملف ونتائجه.
ومن شأن هذا “الفشل” في اللقاء التحاوري أن يزيد من
وطأة الإحتجاجات في الشارع العام,حسب ما أكده اطر تعليمية .