جاري تحميل ... الموقع الرسمي لشبكة بني ملال الإخبارية

الموقع الرسمي لشبكة بني ملال الإخبارية

شبكة بني ملال الاخبارية - بني ملال نيوز - الخبر في الحين ، جرأة و مصداقية في تناول الخبر

إعلان الرئيسية






 

أخر الأخبار

إعلان في أعلي التدوينة

الصفحة الرئيسية حرب استقطاب المنتخبين تشتعل بين الحركة و البام ببني ملال و احمد شد يريد جر الحصير بزميله السابق في الحزب بدرة و التراكتور عادل البركات يدخل على الخط

حرب استقطاب المنتخبين تشتعل بين الحركة و البام ببني ملال و احمد شد يريد جر الحصير بزميله السابق في الحزب بدرة و التراكتور عادل البركات يدخل على الخط

حجم الخط

 



محمد فرطيط

استعلت حرب الاستقطاب بين حزبي الحخركة الشعبية و الاصالة و المعاصرة ببني ملال ، فبعد اعلان انضمام احمد بدرة الرئيس الحالي لجماعة بني ملال لحزب البام  و استقطاب لبعض الوجوه الانتخابية العالية الكعب حاولت الحركة الشعبية بقيادة منسق انتخاباتها و مرشح الاستحقاقات الجماعية لبني ملال احمد شد الدخول على الخط و جر الحصير باحمد بدرة الزميل السابق لشد في المجلس الجماعي لبني ملال لازيد من ثلاثة ولايات انتخابية ضمن السنبلة من خلال استمالة هذا الفاعل الانتخابي الذي سبق له الترشح باسم الاتحاد الاشتراكي في استحقاقات جماعية سابقة .

تنازلات احمد شد لهذا الاخير من اجل استقطابه شملت منحه وكيل لائحة الانتخابات التشريعية على مستوى دائرة بني ملال على حساب حميد ابراهيمي الاحق بهذا الترشح اعتبارا لاستماتته في الدفاع عن السنبلة و بقائه ضمن صفوفها رغم الرجات القوية التي تعرض لها الحزب و محاولات نسفه و تشتيت حبوبه بين القبائل السياسية ببني ملال .

و اعتبر فاعلون ان البام يتعرض لحرب ضروس من خلال هذه العملية من اجل شل حركته في الاستحقاقات الجماعية و التشريعية المقبلة على مستوى بني ملال خاصة و ان علاقة متنافرة تربط بين احمد بدرة الحركي السابق و احمد شد عضو المكتب السياسي للحركة و منسق الانتخابات المقبلة كما ان هناك اخبار تفيد ان شد دخل على الخط ضدا على زميله السابق مقابل التنازل على البرلمان لصالح هذا المرشح المفترض .

و حسب ما افادت به مصادرنا الخاصة ان عادل البركات الذي سجل عودته لحزب البام و الذي من المنتظر ان يتم تكليفه من طرف الحزب بتدبير الانتخابات المقبلة دخل على الخط مما قد يشعل حربا بين الحزبين ...

التصنيفات:
تعديل المشاركة
Reactions:
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إعلان أسفل المقال