جاري تحميل ... الموقع الرسمي لشبكة بني ملال الإخبارية

الموقع الرسمي لشبكة بني ملال الإخبارية

شبكة بني ملال الاخبارية - بني ملال نيوز - الخبر في الحين ، جرأة و مصداقية في تناول الخبر

إعلان الرئيسية






 

أخر الأخبار

إعلان في أعلي التدوينة

الصفحة الرئيسية " الخلعة " ترجف قلوب منتخبين كبار بعد تحديد موعد الانتخابات الجزئية بدائرة بني ملال من اجل "بوسط " شدا

" الخلعة " ترجف قلوب منتخبين كبار بعد تحديد موعد الانتخابات الجزئية بدائرة بني ملال من اجل "بوسط " شدا

حجم الخط

 



محمد بوزيان / بني ملال نيوز
سباق خفي بين عدد من المنتخبين، كبار و صغار،حالمون و ديناصورات ، يرون في هذا المقعد اللي جابوا ليهم الله فرصة جديدة سواء لتعويض انكسارات انتخابية سابقة كما جرى لزعيم الحمامة في انتخابات برلمانية تدرج فيها بين التقدم و الاشتراكية و التجمع الوطني للأحرار بالنسبة للبرلمان  و ترشحه قبل سنة و نصف لانتخابات مجلس المستشارين عن  طريق مجلس جهة بني ملال خنيفرة حيث خرج منها بخفي حنين بعد اللسعة العجيبة لمنتخب الحركة الشعبية الذي اتى على الاخضر و كاد بقريب ان يجر اليابس ، بعدما كان سليل العش يرفل في ليلة ما قبل الانتخاب بوضع رجله اليسرى بقبة البرلمان .فمنتخبون كبار بالجهة لا يدخلونها بمينهم لان الدخول بهذه الطريقة قد لا يعفيهم من اجراء طقوس قد تفضح المستور و تجر عليهم " عين المنتخبين " .
محطة 27 ابريل 2023 قد لا تختلف على الانتخابات السابقة ، مقعد يتيم سقط للحركة بعد طعن لامبا ضحيته الحركي حميد ابراهيمي و تعود حليمة من جديد لهذا الحزب جارة هذه العادة القديمة لتبعد السنبلة عن مقعدها في دائرة بني ملال بعد حكم قضائي في حق زعيمها لسنوات بالاقليم احمد شد ، لتكون للمرة تواليا هذه اللعنة قد ضجت مقعد امينها العام بعد العنصر اوزين ليدخل هذا الاخير في سباق ارجاع المقعد لكن باية اليات و باية وجوه ستقدر على ارجاع ما ضاع ؟.
غليان داخل الحركة الشعبية يسبق صراع التزكية ،عمر ريحان احد الوجوه الانتخابية التي دخلت الساحة الانتخابية باسم السنبلة و ترشحت في انتخابات غرفة التجارة و الصناعة و الخدمات لكن لم يشفع له امتداده الانتخابي من مقارعة خالد المنصوري الذي جر اليه رئاسة الغرفة في هدوء تام و باغلبية مرحة قبل ان يشتد الصراع داخل المجلس الجماعي لبني ملال حيث تلقت الحركة صفعة قوية لم تقو بعدها من لم الاغلبية التي طار بها البام و انزواء السنبلة في المعارضة .
عمر يظهر من جديد بعدما جرى صراعات في تشكيل التحالف المسير للمجلس الاقليمي لبني ملال بعد جر هذا الاخير الحصير بمرشح الاستقلال وانزواءه لتحالف التقدم و الاشتراكية الذي قاده محمد اوهنين المرشح القادم من ايت اوقبلي التي تراسها في الولاية السابقة ليحوز على رئاسة المجلس الاقليمي لبني ملال ...
يبقى عمر مرشح السنبلة لكن حبوب اخرى "ثامرة مزيان " قد تدخل سباق التزكية حيث ترغب في العودة من جديد للساحة الانتخابية بعد فترة مراقبة طويلة للانتخابات ببني ملال كما كانت هذه الحبوب اشد تاثيرا في الساحة الانتخابية بعقود و كانت تصنع في دهاليزها الخرائط الانتخابية و اللي داش شي داه .
تنافس قوي سيتعر
ض له مرشح التجمع الوطني للاحرار ، و لو كانت التزكية تمتح من التحالف الحكومي لاحزاب البام و الاستقلال و التجمع ، لان رئيس جماعة مهما وصلت درجته في التاثير على المواطنين فالمعزل وحده يعطي كامل الحرية للناخب لاختيار من ترتاح له " طناطينه " و تا واحد ما غاذي ياثر عليه ...

انتخابات تبقى ملغومة و ان كان البام في استحقاق جزئي ببني ملال قد تحصل على 17 الف صوت في زمن كان فيه لامبا تقود الحكومة فالتخوف يبقى مطروحا ان تتكرر التجربة السابقة ان حزبا يسوق الحكومة قد يخرج كسابقه بخفي حنين000
 الله يستر

التصنيفات:
تعديل المشاركة
Reactions:
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إعلان أسفل المقال