لم يمضِ على صيانة سد المياري بجماعة أولاد سعيد الواد إقليم بني ملال سوى أشهر ، حتى بدأت الإصلاحات التي أُنجزت فيه تهترئ. هذا التدهور المبكر يطرح تساؤلات حول مراقبة و تتبع الاشغال و حول جودة المواد المستعملة ومعايير الإنجاز .
ويطالب المواطنون بفتح تحقيق عاجل لتحديد المسؤوليات وضمان عدم تكرار مثل هذه الاختلالات التي تهدر فيها الملايين من الدراهم بفعل التقصير في التتبع والمراقبة للمشاريع المنجزة.