جاري تحميل ... الموقع الرسمي لشبكة بني ملال الإخبارية

الموقع الرسمي لشبكة بني ملال الإخبارية

شبكة بني ملال الاخبارية - بني ملال نيوز - الخبر في الحين ، جرأة و مصداقية في تناول الخبر

إعلان الرئيسية






 

أخر الأخبار

إعلان في أعلي التدوينة

الصفحة الرئيسية لقاء صريح ومثمر بين " تنسيقية الصحافة والإعلام بجهة بني ملال خنيفرة ومجلس الجهة - بلاغ -

لقاء صريح ومثمر بين " تنسيقية الصحافة والإعلام بجهة بني ملال خنيفرة ومجلس الجهة - بلاغ -

حجم الخط




انعقد بمقر مجلس الجهة عشية يوم الخميس 9 مارس 2017 اجتماع بين رئيس مجلس جهة بني ملال خنيفرة ورؤساء اللجن بذات المجلس وأعضاء مكتب " تنسيقية الصحافة والإعلام بجهة بني ملال خنيفرة " حيث تم التداول بصراحة وروح إيجابية ومثمرة في شأن سبل تأسيس علاقة تعاون وشراكة بين مجلس الجهة وممثلي وسائل الإعلام المختلفة وأندية وجمعيات الصحافة .وساد اللقاء جو من التفاهم والتقدير المتبادلين وعليه فإن " تنسيقية الصحافة والإعلام بجهة بني ملال خنيفرة " تؤكد على ما يلي:
1-  ضرورة اعتبار قطاع الصحافة والإعلام شريكا أساسيا لمجلس الجهة في تحقيق التنمية.
2- تثمين خلاصات ومقترحات اللقاء المنعقد يوم الخميس 9 مارس 20177 مع رئيس مجلس الجهة ورؤساء اللجن بذات المجلس.
3-  الدعوة إلى رص صفوف نساء ورجال الإعلام والالتفاف حول التنسيقية والتصدي لكل مظاهر الارتزاق والابتذال التي تسيء للمشهد الإعلامي بالمنطقة.
4- حرص " تنسيقية الصحافة والإعلام بجهة بني ملال خنيفرة " على تخليق العمل الصحفي والإعلامي واتخاذ كل المبادرات الضرورية من أجل توفير أجواء العمل الإيجابية لمختلف وسائل الإعلام بالجهة بعيدا أن أية حسابات ضيقة.
5- التعبير عن شكر التنسيقية لكل من ساهم في تذويب الجليد بين مكوناتها ومكونات مجلس الجهة .
6- التقدير العالي لما عبرت عنه اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان بني ملال / خريبكة عن استعدادها لتقريب وجهات النظر وإعادة فتح قنوات التواصل بين مكتب التنسيقية ومجلس جهة بني ملال خنيفرة.
7-  تحيي صمود أعضاء التنسيقية وحكمتهم في مواجهة مختلف أساليب التضليل والتغليط ومحاولات خلط الأوراق وتمييع المشهد الصحفي بالجهة.
8-  تعلن رفع قرار مقاطعة أنشطة مجلس جهة بني ملال خنيفرة  وفتح علاقة تعاون وتشارك تستشرف المستقبل لما فيه خير لمصلحة الجهة وساكنتها ومختلف مكونات الجسم الإعلامي الحقيقية.
التصنيفات:
تعديل المشاركة
Reactions:
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إعلان أسفل المقال