لكبير المولوع
في اطار
اللقاءات التواصلية التي تعقدها السلطات الإقليمية بالفقيه بن صالح من اجل التتبع
و التنسيق و الإعداد التشاركي لبرامج
العمل الجماعات الترابية بالإقليم،ومن اجل أخد الحاجيات المعبر عنها من طرف
الساكنة وفعاليات المجتمع المدني بعين الاعتبار قصد دراسة الإمكانيات المتاحة و
الممكنة لتلبيتها و الشراكة والتعاون و دعم المشاريع التنموية،ترأس السيد عامل
صاحب الجلالة على إقليم الفقيه بن صالح
محمد قرناشي ثلاث لقاءات تواصلية بدائرة بنى موسى الغربية صباح يومه الثلاثاء 25/07/2017 ويتعلق الامر بجماعة دار ولد زيدوح وجماعة حد بوموسى وجماعة اولاد
ناصر وقد حضر هده القاءات رئيس المجلس
الاقليمى للفقيه بن صالبح المحفوظ كمال والكاتب العام للعمالة ورئيس الديوان ،بالإضافة
إلى مختلف رؤساء المصالح الخارجية .هذا وافتتح عامل
الاقليم اللقاءات الثلاث ، بالتأكيد أن هذا الاجتماع يأتي في سياق سلسلة من
اللقاءات التي تعقدها السلطات الاقليمية بعمالة اقليم الفقيه بن صالح مع مختلف
رؤساء الجماعات الترابية على مستوى الدوائر الإدارية بالاقليم وكدا الباشويات ،
تبعا للقاءات التعارفية الأولية التي سبق أن عقدت بعد توليه عامل الاقليم مسؤوليته
بالإقليم، كما أوضح أن هذا اللقاء هو مناسبة لطرح رؤساء الجماعات كل المشاكل التي
تعاني منها جماعاتهم وعرض مخططات العمل في اطار فريق واحد اقليميا ومعالجتها
باعتماد الية المقاربة التشاركية.
وبعد أن تقدم رؤساء المجالس الجماعية الثلاث كل واحد بجماعته بمداخلاتهم التشخيصية لواقع الحال في مختلف القطاعات، قام عامل الاقليم بالرد على جميع المداخلات في اطار توضيحي وتفاعلي، ففي ما يهم قطاع الصحة، أجمع رؤساء الجماعات أن القطاع يوجد في وضعية أزمة بالإقليم على مستوى البنيات والموارد البشرية ودور الولادة والإسعاف، وبخصوص قطاع الكهرباء، أثار رؤساء الجماعات الترابية، اشكالية الإنارة العمومية وما تثيره من قلق، حيث تثقل كاهل مالية الجماعات وكذلك مشكلة توسيع الشبكة الكهربائية بالجماعات، وكان رد ممثل الادارة الوصية بالإقليم، هو ضرورة عقد لقاء مع جميع رؤساء الجماعات لتأطيرهم تقنيا لبحث الحلول البديلة والكفيلة، لتخفيض تكاليف الاستهلاك، كما اوضح ذات المسؤول أن هناك اجراءات ادارية تهم توسيع الربط بالكهرباء، وانه في اطار تشاركي سيتم مواصلة تغطية جميع المناطق بالإقليم وبتنسيق مع السلطات الاقليمية والجماعات.وطرح كدلك مشكل الماء وما يعرفه من خصاص في بعض المناطق خاصة القروية منها،وقد حيث حث عامل صاحب الجلالة على اقليم الفقيه بن صالح رؤساء المجالس بالاقليم إلى الإسراع بوتيرة الإعداد لإخراج المشاريع التي تتضمنها إلى حيز الوجود، داعيا إلى نبد الخلافات من اجل تنمية المنطقة و الاعتناء بالساكنة و تلبية حاجياتهم لضمان العيش الكريم لرعايا صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله و أيده.
وبعد أن تقدم رؤساء المجالس الجماعية الثلاث كل واحد بجماعته بمداخلاتهم التشخيصية لواقع الحال في مختلف القطاعات، قام عامل الاقليم بالرد على جميع المداخلات في اطار توضيحي وتفاعلي، ففي ما يهم قطاع الصحة، أجمع رؤساء الجماعات أن القطاع يوجد في وضعية أزمة بالإقليم على مستوى البنيات والموارد البشرية ودور الولادة والإسعاف، وبخصوص قطاع الكهرباء، أثار رؤساء الجماعات الترابية، اشكالية الإنارة العمومية وما تثيره من قلق، حيث تثقل كاهل مالية الجماعات وكذلك مشكلة توسيع الشبكة الكهربائية بالجماعات، وكان رد ممثل الادارة الوصية بالإقليم، هو ضرورة عقد لقاء مع جميع رؤساء الجماعات لتأطيرهم تقنيا لبحث الحلول البديلة والكفيلة، لتخفيض تكاليف الاستهلاك، كما اوضح ذات المسؤول أن هناك اجراءات ادارية تهم توسيع الربط بالكهرباء، وانه في اطار تشاركي سيتم مواصلة تغطية جميع المناطق بالإقليم وبتنسيق مع السلطات الاقليمية والجماعات.وطرح كدلك مشكل الماء وما يعرفه من خصاص في بعض المناطق خاصة القروية منها،وقد حيث حث عامل صاحب الجلالة على اقليم الفقيه بن صالح رؤساء المجالس بالاقليم إلى الإسراع بوتيرة الإعداد لإخراج المشاريع التي تتضمنها إلى حيز الوجود، داعيا إلى نبد الخلافات من اجل تنمية المنطقة و الاعتناء بالساكنة و تلبية حاجياتهم لضمان العيش الكريم لرعايا صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله و أيده.