يتساءل العديد من زوار المدار السياحي عين اسردون عندما يصعدون إلى المنطقة المسماة سابقا رمي الحمام المطلة على عين اسردون و تمنح رؤية بانورامية لمدينة بني ملال عن عدم إصلاح جنبات هذه الساحة التي تهدمت اجزاء منها و تحول محيطها الى مكب لزجاجات الخمر الفارغة في صورة لا تليق بهذه الساحة الفريدة من نوعها بجهة بني ملال خنيفرة و التي تتسع لعدد كبير من الزوار .
هذا و يتخوف العديد من الزوار من تفويت المجلس لهذه الساحة في اطار صفقة كراء السيارات كما وقع لبرج عين اسردون و ما ينجم من شجارات بين زوار البرج الذين يركنون سياراتهم امام البرج .