جاري تحميل ... الموقع الرسمي لشبكة بني ملال الإخبارية

الموقع الرسمي لشبكة بني ملال الإخبارية

شبكة بني ملال الاخبارية - بني ملال نيوز - الخبر في الحين ، جرأة و مصداقية في تناول الخبر

إعلان الرئيسية






 

أخر الأخبار

إعلان في أعلي التدوينة

الصفحة الرئيسية غازي لبريديا المرشح في العدالة و التنمية لجماعة بني ملال ، تطور في نتائج الحزب في الاستحقاقات الأخيرة يزيد من رغبته في رئاسة الجماعة

غازي لبريديا المرشح في العدالة و التنمية لجماعة بني ملال ، تطور في نتائج الحزب في الاستحقاقات الأخيرة يزيد من رغبته في رئاسة الجماعة

حجم الخط

 



قدم حزب العدالة و التنمية على مستوى جماعة بني ملال ثلاثة مرشحين "لانتقاء " من سيتصدر هذه اللائحة ، المصباح وضع غازي بريديا الكاتب الإقليمي للحزب ببني ملال من بين هؤلاء المرشحين و هو ما سيلتف حوله إجماع مسؤولي الحزب و جعله على رأس لائحة بني ملال خلفا للحسين الحنصالي الذي سبق و أن طلب إعفاءه من مهمة الكتابة الجهوية للحزب مع ما قد يترتب على هذا الاختيار من ابتعاد عن الساحة الانتخابية و سباق اللوائح الانتخابية.

غازي بريديا الذي التحق بعضوية المجلس الجماعي لبني ملال في انتخابات 2003 و التي تمكن خلالها الحزب من كسب سبعة مقاعد قبل أن يزيد في غلته الانتخابية سنة 2009 بحصوله على 9 مقاعد انتخابية و هي المحطة الانتخابية التي كاد فيها الحزب أن يحقق رغبته المنشودة بدخول التسيير الجماعي لبلدية بني ملال بعد التحالف الذي وقعه الحزب مع الحركة الشعبية التي يتزعمها آنذاك احمد شد و انسلاخ هذا الأخير عن التحالف ليتم إخراج المصباح "قسرا" إلى المعارضة .

و في الاستحقاقات الجماعية ل 2015 ضاعف المصباح غلته الانتخابية بحصده ل 13 مقعدا ليسقط مع غريمه التقليدي احمد شد و يقطع على الحزب مرة ثانية دخول الجماعة رغم محاولات أحزاب أخرى التحالف و جر البساط من فيلق ب 25 عضوا دون أن التمكن من ذلك حيث مارس الحزب المعارضة لولاية انتخابية ثالثة تواليا قبل نزال ثالث مع الحركة هذا الاستحقاق القريب و مواجهة مباشرة بين احمد شد و غازي لبريديا .

و يبقى غازي لبريديا من قدماء أعضاء المجلس الجماعي لبني ملال المصباحيين رغم الهزات التي تعرض لها في محطتين انتخابيتين حيث لم يتمن من كسب رهانهما انتخابات مجلس المستشارين لسنة 2015 عن طريق الجماعات الترابية و الانتخابات الجزئية لسنة 2017 على مستوى دائرة بني ملال التي فازت بها الأصالة و المعاصرة .

 

 

التصنيفات:
تعديل المشاركة
Reactions:
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إعلان أسفل المقال